الحرير/
بقلم/ أم علي
كارثة انسانية في مستشفى الرشاد..الى كل شخص يحمل ذرة انسانية يشارك المنشور حتى يوصل للمسؤولين...... لان هاي الشريحة ماتكدر تعبر عن معاناتهم و لان المسؤولين مايحصلون منهم اصوات انتخابية محد يزورهم او يقدم الهم خدمات وينهم اليريدون الثواب واحنة على ابواب رمضان يشارك المنشور((ملاحظه هاي المستشفى مهتمه بالواجهية مسوية مرسم ومشغل ومسرح وحدائق والقاعات البداية تخبل ومختارين كم مريض زين مخليهم واجهه والقاعات الخلفية زباله وكارثه بمعنى الكلمه واي مسؤول يجيها ياخذوه للواجهة وينطون باص للخلف رتبوا بسرعه اجانه مسؤول فيطلع راضي عليهم......يامسؤول من تروح زيارة كبل بوجهك عالقاعات الجوه كلش وانت راح تشوف العجب.....) .