الحرير/
طهران/محمد ابو الجدايل
قال راما نامي مخرج الفيلم الوثائقي قلب الشرق الأوسط النابض: من وجهة نظري، السينما هي رحلة سحرية إلى عالم العواطف وفي كل إطار يكمن الأمل والرغبة والخوف.
وتابع المخرج الايراني: السينما عالم لا نهاية له من الإبداع ومعرفة الذات التي تتجلى في قلبي في كل فيلم، في كل مشهد، في كل تفاصيل الصورة، مشاعري حاضرة بعناية في جميع تفاصيل السينما.
وأكمل موضحاً: عندما أنغمس في عالم التصوير، أروي قصصي التي لا نهاية لها كما لو كنت أستخدم أداة سحرية. منذ اللحظة التي أقوم فيها بتشغيل الكاميرا، تنبض كل التفاصيل بالحياة؛ كل رغبة، كل خوف، كل أمل، يكمن في كل إطار زمني.
وأوضح بالقول: حبي للإخراج هو شعلة تشتعل أكثر كل يوم، هذا الفن هو الشرارة التي تجعل روحي تطير ويجعلني أصنع كل قصة بمشاعري.
وأكد: كل فيلم هو حب لا يوصف للخيال والإبداع ونقل المشاعر. عندما أبدأ العمل، يكون الأمر كما لو أنني أترك بصمة لدى الآخرين بأفكاري ومشاعري.
وأردف موضحاً: إن حبي للسينما ينبض بالحياة ليس فقط عند مشاهدة الأفلام، بل أيضاً في كل تفاصيل المخرج. من كتابة المشهد الأول إلى لحظة الانتهاء من الإطار الأخير، كل لحظة تسمح لي بصب مشاعري في كل شرارة في الصورة.
واختتم بالقول: «في هذا الفن وجدت عالماً يتحول فيه كل ندى إلى إثارة جديدة وكل ما أفعله يتحول إلى قصة حب جديدة مفعمة بالإيمان والجمال."
قال راما نامي مخرج الفيلم الوثائقي قلب الشرق الأوسط النابض: من وجهة نظري، السينما هي رحلة سحرية إلى عالم العواطف وفي كل إطار يكمن الأمل والرغبة والخوف.
وتابع المخرج الايراني: السينما عالم لا نهاية له من الإبداع ومعرفة الذات التي تتجلى في قلبي في كل فيلم، في كل مشهد، في كل تفاصيل الصورة، مشاعري حاضرة بعناية في جميع تفاصيل السينما.
وأكمل موضحاً: عندما أنغمس في عالم التصوير، أروي قصصي التي لا نهاية لها كما لو كنت أستخدم أداة سحرية. منذ اللحظة التي أقوم فيها بتشغيل الكاميرا، تنبض كل التفاصيل بالحياة؛ كل رغبة، كل خوف، كل أمل، يكمن في كل إطار زمني.
وأوضح بالقول: حبي للإخراج هو شعلة تشتعل أكثر كل يوم، هذا الفن هو الشرارة التي تجعل روحي تطير ويجعلني أصنع كل قصة بمشاعري.
وأكد: كل فيلم هو حب لا يوصف للخيال والإبداع ونقل المشاعر. عندما أبدأ العمل، يكون الأمر كما لو أنني أترك بصمة لدى الآخرين بأفكاري ومشاعري.
وأردف موضحاً: إن حبي للسينما ينبض بالحياة ليس فقط عند مشاهدة الأفلام، بل أيضاً في كل تفاصيل المخرج. من كتابة المشهد الأول إلى لحظة الانتهاء من الإطار الأخير، كل لحظة تسمح لي بصب مشاعري في كل شرارة في الصورة.
واختتم بالقول: «في هذا الفن وجدت عالماً يتحول فيه كل ندى إلى إثارة جديدة وكل ما أفعله يتحول إلى قصة حب جديدة مفعمة بالإيمان والجمال."