الأولى على مستوى محافظة كربلاء المقدسة : متوسطة بهيجة الحكيم للبنات تفوز بالمركز الأول بفعاليات العاب القوى

الحرير/

كتب/مروان سوداح 

كتاب سحب من المكتبات يستحق القراءة والتأمل

للمؤلف : جين غاردنر ( ولد في 6 سبتمبر 1951-  وتوفي في 11 يوليو 2020)

هو صحفي ومقدم أخبار أمريكي، كتبَ كتابا سحب من كل المكتبات الامريكية وهذه ترجمة دقيقة لبعض الفقرات  :

لطالما كنت أتساءل :

- ما الذي جعل اليهود مُحتَقَرين عبر التاريخ ؟.. فلو كانوا بالفعل "مختارين من الله"، لكان يجب أن يكونوا أكثر الناس حظًا في تاريخ العالم !!.

 - لماذا تعرضوا للاضطهاد عبر التاريخ؟

 - لماذا حشدَهم النازيون في عربات الماشية، وأخذوهم إلى "معسكرات الإبادة" للتخلص نهائيًا من "المشكلة اليهودية"؟

 أدركتُ فجأة أنه إذا كان هتلر قد طور "حلًاً نهائياً" للمسألة اليهودية ، فلا بد أنه كان هناك "مشكلة يهودية" …

هل تصرَّفَ اليهود بأي شكل من الأشكال بطريقةٍ جعلت الدول التي أقاموا فيها تنحاز ضدهم ؟.. أم أنهم مجرد ضحايا أبرياء؟!.

 شرعتُ في العثور على إجابات لأسئلتي عبرَ التوجه بشكل أساسي إلى الإنترنت، ولكن أيضاً من خلال قراءة كتب مختلفة حول هذا الموضوع. ما وجدتهُ أصبح مزعجاً بشكل متزايد بالنسبة لي.

 لم أكن أعلم أنه عبر التاريخ طُرد اليهود من 79 دولة، وحدثَ ذلك من قِبَل بعض البلدان أكثر من مرة!

 لم أكن أعرف أن العديد من الادعاءات التي قدموها حول الهولوكوست، والتي كنت أؤمن بها دون أدنى شك لوقت طويل، كانت في الواقع مزيفة. أي أن الكتب التي قرأتُها والأفلام التي شاهدتها عن "المحرقة"، وبكيتُ لأجلها لم تكن سوى محاولات مستترة لكسب تعاطف لا يتزعزع مع دولة إسرائيل، وعذراً لابتزاز مليارات الدولارات من ألمانيا و 1.25 مليار دولار من  البنوك السويسرية.

 اكتشفتُ أن كتاباً كنت قد قرأته عدة مرات عندما كنت مراهقاً وبكيت ، وهو مذكرات (آن فرانك) ، كتبه جزئياً على الأقل شخص آخر غير (آن فرانك).

 علمتُ أن الاعترافات في محاكمات نورمبرغ وإعدام العديد من "مجرمي الحرب" الألمان *انتُزِعت تحت التعذيب* ، وأن المتهمين كانوا يُحاكمون ويُدانون من قبل متّهِميهم.

 علمتُ بعمليات "العلم الكاذب"، وخاصة قضية لافون، ومأساة السفينة الأمريكية (يو إس إس ليبرتي) التي هاجمها الإسرائيليون خلال حرب 1967 حيث قُتل 34 شاباً أمريكياً وجُرح عدد أكبر.

 ولزيادة الطين بلة ، زعمَ الإسرائيليون أنها كانت مجرد حالة مؤسفة لخطأ في تحديد الهوية ، وهو أمر طالما أنكره الناجون من (ليبرتي) بشدة.  ومع ذلك، فقد تعرضوا للتهديد بالمحكمة العسكرية إذا أرادوا أن يرووا قصصهم!!.

 علمتُ بقضية جاسوس جوناثان بولارد وغيرها من حوادث تجسس اليهود الإسرائيليين ضد "أقرب حليف لهم" المفترض.

 أصبتُ بالصدمة والرعب عندما علمت بمعاملة الشعب الفلسطيني في الأراضي المحتلة على يد قوات الدفاع الإسرائيلية والمستوطنين اليهود.  تزعم إسرائيل أنها الديمقراطية الوحيدة في الشرق الأوسط ، لكنها "ديمقراطية لليهود فقط".  لا يعتبر غير اليهود متساوين.

 شعرتُ بالحزن لرؤية صور لأطفال فلسطينيين أبرياء محترقين بحيث يتعذر التعرف عليهم أو يعانون من إصابات خطيرة بأعيرة نارية بعد استهدافهم من قبل جيش الدفاع الإسرائيلي لا لسبب سوى أنهم فلسطينيون.

 لقد اكتشفتُ التاريخ اليهودي في الجشع والسرقة والكذب والتلاعب وممارساتهم التجارية المشكوك فيها والربويّة.

 تعلمتُ عن أدوارهم في الحركة الجنسية المِثليّة المتطرفة ، والحركة النسوية الراديكالية ، وصناعة المواد الإباحية ، بالإضافة إلى إسهامهم المفرِط في تشجيع وإتاحة عمليات الإجهاض.

   إكتشفتُ دوْرَهم في الجريمة المُنظَّمة وتجارة الرقيق وحركة الحقوق المدنية والشيوعية ، وهي أيديولوجية مسؤولة عن مقتل ملايين لا تُحصى وقمع ملايين آخرين.

 علِمتُ أن اليهود المتعصبين وراء الحرب ضد المسيحية وعيد الميلاد. هم الذين يريدون إزالة جميع رموز المسيحية من الحياة العامة.

 لقد طردوا المسيحية من المدارس العامة على الرغم من أن المسيحية هي دين الأغلبية.

 لقد أخذوا عيد الميلاد من التقويم المدرسي العام، على الرغم من حقيقة أنه عطلة رسمية، ويُسمى عيد الميلاد.

 قرأتُ عن كراهية التلمود البابلي، ومعاداة الكراهية وعدم احترامهم التامّ للسيد المسيح ومريم العذراء والمسيحية والمسيحيين بشكل عام ، وعِداءَهم تجاه يسوع المسيح.

 لقد تعلّمتُ عن "الوقاحة" في ادعائهم أن حياة الأمم لا تساوي أكثر من حياة حيوانات الفناء، ولكنهم يعتبرون أن حياة اليهود أقرب إلى الله نفسه.  

فلا بأس أن تسرق من أحد الأغيار أو أن تقتل أحد الأغيار ، لكن حياة اليهود مُقدّسة.

 علِمتُ بسيطرتهم على غالبية الثروة ووسائل الإعلام والأوساط الأكاديمية على الرغم من أنهم يشكلون أقل من 2٪ من السكان.

 إنهم وراء حركة التصحيح السياسي السخيفة وتشريع جرائم الكراهية التي تمت صياغتها لإسكات كل من قد يكشفُ أجندتهم ويحاول تسليط الضوء عليها.

 تم القبض على رجال مثل : جيرمان رودولف وديفيد إيرفينج وغيرهم الكثير ، الذين تم الاعتراف بهم سابقاً كمؤرخين عظماء ، واُتهِموا بارتكاب جرائم كراهية وسُجنوا لمجرد قيامهم بإجراء تحقيق أكاديمي في فترة محددة من التاريخ !!...

 وتعرَّض آخرون ممن يُسمَّون "بالمراجعين" أو "مُنكري المحرقة" للترهيب والمضايقة والاعتداء والتشهير لمجرد محاولتهم الوصول إلى الحقيقة.

 من الواضح بجلاء أن الحرب في العراق تعود فقط إلى رغبة إسرائيل في إعاقة أعدائها من خلال زعزعة استقرار حكوماتهم من أجل تحقيق الهيمنة في الشرق الأوسط.

 لن يكون من المتَصوَّر أن يموتَ اليهود الإسرائيليون من أجل هذه القضية ، لذلك فقد تلاعبوا بالولايات المتحدة في الحرب بمساعدة اليهود الصهيونيين "إسرائيل الأوائل" في إدارة بوش، لكي يغرق الكثير من الشباب والشابات الأمريكيين في الدماء بدلاً عن اليهود.

 إنهم هم الذين يسيطرون على السياسة الخارجية للشرق الأوسط لأقوى دولة في العالم ، الولايات المتحدة الأمريكية.  هم الذين يسيطرون على الكونجرس ومجلس الشيوخ والرئيس الدُميَة !!.

 لديهم مثل هذه السيطرة في الأفلام والتلفزيون، لدرجة أننا نتعرض الآن لبرامج لا نهاية لها وأفلام هوليوود التي تسخر من المسيحية والقيم المسيحية وتحُطّ من قدْر الأسرة التقليدية.

 بعد التفكير الرصين فيما اكتشفتهُ عن السيادة اليهودية والصهيونية ، كان عليّ أن أتخلى عن كل مفاهيمي السابقة فيما يتعلق بتاريخ الاضطهاد اليهودي.

 ما أجد صعوبةً في فهمه؛ هو سبب استمرارهم في هذا السلوك في أي مجتمع يعيشون فيه ، مع العلم أنهم في نهاية المطاف سوف يبالغون في لعبهم وسيظهر غدرُهم مرة أخرى.  ألم يُعلمّهم التاريخ شيئاً ؟!

 مع إدراك المزيد والمزيد من الناس لما يجري ومَن المسؤول عنه ، فإن الغضب سوف يتصاعد كما هو الحال بالفعل في الاتحاد السوفيتي السابق ودول أوروبا الشرقية.

 قد يتحكمون في التلفزيون والأفلام ووسائل الإعلام المطبوعة ، لكنهم لا يتحكمون في الإنترنت.  على الأقل ليس بعد.  وستكون المدوَنات والمواقع الإلكترونية المخصصة لـ "نزهة" المتعصبين لليهود في نهاية المطاف سقوطهم.

ويقول الكاتب: إذا قام كل من يرى هذه المعلومات بنقلها إلى شخص آخر على الأقل ، فسوف يتم الكشف عن جرائم وأفعال المتعصبين اليهود والصهاينة.

I put a star on the following article so that I can keep it. I found in it the answer to the questions I was asking. ●□ A book withdrawn from libraries is worth reading and reflecting on ○● Author: Jane Gardner (September 6, 1951 - July 11, 2020) He is an American journalist and news presenter. He wrote a book that was withdrawn from all American libraries. Here is an accurate translation of some paragraphs: I've always wondered: - What made the Jews despised throughout history? .. If they were indeed "chosen by God", they should have been the luckiest people in the history of the world!!. Why have they been persecuted throughout history? Why did the Nazis pack them into cattle carts and take them to “extermination camps” to get rid of the “Jewish problem”? I suddenly realized that if Hitler had developed a "final solution" to the Jewish question, there must have been a "Jewish problem"... Did the Jews behave in any way in a way that made the countries in which they resided biased against them?..or were they just innocent victims?!. I set out to find answers to my questions by mainly going to the Internet, but also by reading various books on the subject. What I found was becoming increasingly disturbing to me. I did not know that throughout history the Jews were expelled from 79 countries, and this happened by some countries more than once! Little did I know that many of the claims they made about the Holocaust, which I had unquestionedly believed for so long, were in fact bogus. That is, the books I read and the films I watched about the “Holocaust” and cried over were nothing but thinly veiled attempts to win unwavering sympathy for the State of Israel, and an excuse to extort billions of dollars from Germany and $1.25 billion from Swiss banks. I discovered that a book I had read several times as a teenager and cried, The Diary of Anne Frank, was written at least in part by someone other than Anne Frank. I learned that confessions at the Nuremberg trials and the executions of many German "war criminals" were extracted under torture, and that the defendants were tried and convicted by their accusers. I knew about "false flag" operations, especially the Lavon affair, and the tragedy of the American ship (USS Liberty) that was attacked by the Israelis during the 1967 war, in which 34 young Americans were killed and many more wounded. To add insult to injury, the Israelis claimed it was just an unfortunate case of mistaken identity, something Liberty survivors have long vehemently denied. However, they were threatened with a military court if they wanted to tell their stories!!. I learned of the Jonathan Pollard spy case and other incidents of Israeli Jews spying against their supposed "closest ally". I was shocked and horrified to learn of the treatment of the Palestinian people in the Occupied Territories by the Israeli Defense Forces and Jewish settlers. Israel claims to be the only democracy in the Middle East, but it is a democracy for Jews only. Non-Jews are not considered equal. I was saddened to see images of innocent Palestinian children burned beyond recognition or suffering serious gunshot wounds after being targeted by the IDF for no other reason than that they were Palestinians. I discovered the Jewish history of greed, theft, lies, manipulation, and their questionable commercial and usurious practices. I learned about their roles in the radical homosexual movement, radical feminism, and the pornography industry, as well as their overzealous contribution to the promotion and availability of abortions. I explored their role in organized crime, the slave trade, the civil rights movement, and communism, an ideology responsible for the deaths of untold millions and the oppression of millions more. I learned that fanatical Jews are behind the war against Christianity and Christmas. They are the ones who want to remove all symbols of Christianity from public life. They have expelled Christianity from public schools even though Christianity is the majority religion. They took Christmas out of the public school calendar, despite the fact that it is a public holiday, and called it Christmas. I read about the Babylonian Talmud's hatred, anti-hate and their total disrespect for Christ, the Virgin Mary, Christianity and Christians in general, and their hostility towards Jesus Christ. I have learned about the "insolence" in claiming that the life of the Gentiles is not worth more than the life of mortal animals, but that they consider the life of the Jews closer to God Himself. It is okay to steal from a Gentile or to kill a Gentile, but Jewish life is sacred. I knew they controlled the majority of the wealth, the media and academia even though they made up less than 2% of the population. They are behind the absurd political correctness movement and hate crime legislation designed to silence anyone who might expose their agenda and try to shine a light on it. Men like German Rudolph, David Irving and many more, who were previously recognized as great historians, have been arrested, charged with hate crimes and imprisoned simply for conducting an academic investigation into a specific period of history!!... Others who are called "revisionists" or "Holocaust deniers" have been intimidated, harassed, assaulted and defamed simply for trying to get to the truth. It is abundantly clear that the war in Iraq is solely due to Israel's desire to hinder its enemies by destabilizing their governments in order to achieve hegemony in the Middle East. It would be inconceivable that the Israeli Jews would die for this cause, so they manipulated the United States into the war with the help of the Zionist Jews "first Israel" in the Bush administration, in order to drown many young American men and women in the blood instead of the Jews. It is they who control the Middle Eastern foreign policy of the most powerful country in the world, the United States of America. They are the ones who control Congress, the Senate, and the puppet president!!. They have such control in movies and on television that we are now exposed to endless shows and Hollywood movies that mock Christianity and Christian values ​​and degrade the traditional family. After sober reflection on what I had discovered about Jewish supremacy and Zionism, I had to abandon all my previous notions regarding the history of Jewish persecution. What I find difficult to understand; It is the reason why they continue this behavior in whatever society they live in, knowing that eventually they will overplay their game and their treachery will come out again. Didn't history teach them anything?! As more and more people realize what is going on and who is responsible for it, anger will mount as it is already in the former Soviet Union and Eastern European countries. They may control television, movies, and print media, but they don't control the Internet. At least not yet. Blogs and websites dedicated to the "outing" of fanatical Jews will ultimately be their downfall. And the writer says: If everyone who sees this information transfers it to at least one other person, then the crimes and actions of the Jewish fanatics and Zionists will be exposed.