الحرير/
أبرز ما جاء في حديث رئيس مجلس الوزراء محمد شياع السوداني، خلال المؤتمر الصحفي المشترك مع الرئيس السوري، بشار الأسد، الذي عُقد في العاصمة السورية دمشق اليوم الأحد:
🔷 العراق وسوريا مترابطان تاريخياً واجتماعياً وجغرافياً، والأمن والاستقرار يدفعان بالبلدين نحو المزيد من التعاون والتنسيق لمواجهة كل المخططات والتحديات.
🔷 موقف العراق الداعم لوحدة أراضي الدولة السورية، وبسط القانون على كامل أراضيها، هو موقف مبدئي، ومسألة تخص الأمن القومي العراقي أولاً.
🔷 مفتاح أمن المنطقة واستقرارها هو مواجهة التحديات الاقتصادية، والأمنية ذات الجذر الاقتصادي، وربط الشعوب بشراكات ومصالح، والاستثمار في مستقبل الشباب.
🔷 العراق عمل على عودة سوريا إلى موقعها الطبيعي ومقعدها في الجامعة العربية.
🔷 نعمل مع كل الدول والقوى الداعمة للاستقرار، على تعافي سوريا اقتصادياً، ومعالجة آثار الحرب.
🔷 لا مجال لترك سوريا تواجه المخاطر لوحدها، فالأمر سيرتد سلباً على العراق والمنطقة.
🔷 الإرهاب انحسر في العراق، وهُزم، وصار مُطارداً في الصحارى والكهوف، لأن لدينا قوات مسلحة وقفت بحزم إزاء هذا التهديد.
🔷 الإرهاب لم يتخلّ عن فكره الهمجي، إنما هزمناه بإرادة شعبنا.
🔷 زيارتنا هي لبحث التعاون في كل المجالات، وتعزيز العلاقة، التي نرى أن من المهم تطويرها.
🔷 علينا الحفاظ على أمن واستقرار بلدينا إزاء التحديات الأمنية، ونحتاج إلى المزيد من التنسيق على مستوى الأجهزة الأمنية، وخصوصاً في المناطق الحدودية.
🔷 بحثنا إيجاد آليات للتنسيق والتعقب والمتابعة لمواجهة آفة المخدّرات.
🔷 نحتاج إلى تعاون البلدين لمواجهة تحدي شح المياه، وجفاف الانهر وتأثيراتها، والتحرك على دول المنبع لضمان الإطلاقات المائية العادلة لسوريا والعراق.
🔷 من المهم العمل المشترك لمعالجة مشكلة اللاجئين وضمان العودة الآمنة والكريمة لهم،حال استقرار الأوضاع في مناطق سكناهم.
🔷 وجّهنا الأجهزة المعنية بالتعاون مع سوريا من خلال القنوات الرسمية، في ما يتعلق بمخيم الهول.
🔷 العراق التزم بإعادة مواطنيه من مخيم الهول وفق آليات محددة، وعلى دول العالم أن تبادر بالخطوة نفسها تجاه مواطنيها الذين يتواجدون في هذا المخيم.
🔷 مخيم الهول يشكل بؤرة تؤسس لفكر متطرف له تداعيات خطيرة على المنطقة.
🔷 العراق يدعم الإجراءات الرامية لرفع العقوبات المفروضة على سوريا، وضمان وصول إدخال المساعدات الضرورية إلى الشعب السوري، والتخفيف من وطأة المعاناة الإنسانية.
🔷 نجدد موقف العراق الثابت والرافض لأي احتلال إسرائيلي للأرض العربية، أينما كانت، ونؤكد وقوفنا مع حق الشعب الفلسطيني في إقامة دولته الوطنية على أرضه التاريخية.
🔷 العراق يرفض كل الاعتداءات الإسرائيلية ضد سوريا أو لبنان.
🔷 نجدد استنكارنا لفعلة حرق المصحف الشريف؛ لما تمثله من تعدٍ واضح على المسلمين جميعاً وقيم التعايش وقبول الآخر.
🔷 منهجية الحكومة العراقية هي إقامة العلاقات المتوازنة مع الجميع وخلق الشراكات الاقتصادية.
🔷 العراق يمدّ يد المساعدة والتعاون والصداقة والشراكة المتكافئة لجميع الأشقاء والأصدقاء، والأبواب مفتوحة نحو تبادل الاستثمار.
🔷 طرحنا مشروع طريق التنمية الواعد، وهو فرصة للاستثمار بين كل دول المنطقة بما يعود بالفائدة على شعوبنا.
المكتب الإعلامي لرئيس مجلس الوزراء
16- تموز- 2023
🔷 العراق وسوريا مترابطان تاريخياً واجتماعياً وجغرافياً، والأمن والاستقرار يدفعان بالبلدين نحو المزيد من التعاون والتنسيق لمواجهة كل المخططات والتحديات.
🔷 موقف العراق الداعم لوحدة أراضي الدولة السورية، وبسط القانون على كامل أراضيها، هو موقف مبدئي، ومسألة تخص الأمن القومي العراقي أولاً.
🔷 مفتاح أمن المنطقة واستقرارها هو مواجهة التحديات الاقتصادية، والأمنية ذات الجذر الاقتصادي، وربط الشعوب بشراكات ومصالح، والاستثمار في مستقبل الشباب.
🔷 العراق عمل على عودة سوريا إلى موقعها الطبيعي ومقعدها في الجامعة العربية.
🔷 نعمل مع كل الدول والقوى الداعمة للاستقرار، على تعافي سوريا اقتصادياً، ومعالجة آثار الحرب.
🔷 لا مجال لترك سوريا تواجه المخاطر لوحدها، فالأمر سيرتد سلباً على العراق والمنطقة.
🔷 الإرهاب انحسر في العراق، وهُزم، وصار مُطارداً في الصحارى والكهوف، لأن لدينا قوات مسلحة وقفت بحزم إزاء هذا التهديد.
🔷 الإرهاب لم يتخلّ عن فكره الهمجي، إنما هزمناه بإرادة شعبنا.
🔷 زيارتنا هي لبحث التعاون في كل المجالات، وتعزيز العلاقة، التي نرى أن من المهم تطويرها.
🔷 علينا الحفاظ على أمن واستقرار بلدينا إزاء التحديات الأمنية، ونحتاج إلى المزيد من التنسيق على مستوى الأجهزة الأمنية، وخصوصاً في المناطق الحدودية.
🔷 بحثنا إيجاد آليات للتنسيق والتعقب والمتابعة لمواجهة آفة المخدّرات.
🔷 نحتاج إلى تعاون البلدين لمواجهة تحدي شح المياه، وجفاف الانهر وتأثيراتها، والتحرك على دول المنبع لضمان الإطلاقات المائية العادلة لسوريا والعراق.
🔷 من المهم العمل المشترك لمعالجة مشكلة اللاجئين وضمان العودة الآمنة والكريمة لهم،حال استقرار الأوضاع في مناطق سكناهم.
🔷 وجّهنا الأجهزة المعنية بالتعاون مع سوريا من خلال القنوات الرسمية، في ما يتعلق بمخيم الهول.
🔷 العراق التزم بإعادة مواطنيه من مخيم الهول وفق آليات محددة، وعلى دول العالم أن تبادر بالخطوة نفسها تجاه مواطنيها الذين يتواجدون في هذا المخيم.
🔷 مخيم الهول يشكل بؤرة تؤسس لفكر متطرف له تداعيات خطيرة على المنطقة.
🔷 العراق يدعم الإجراءات الرامية لرفع العقوبات المفروضة على سوريا، وضمان وصول إدخال المساعدات الضرورية إلى الشعب السوري، والتخفيف من وطأة المعاناة الإنسانية.
🔷 نجدد موقف العراق الثابت والرافض لأي احتلال إسرائيلي للأرض العربية، أينما كانت، ونؤكد وقوفنا مع حق الشعب الفلسطيني في إقامة دولته الوطنية على أرضه التاريخية.
🔷 العراق يرفض كل الاعتداءات الإسرائيلية ضد سوريا أو لبنان.
🔷 نجدد استنكارنا لفعلة حرق المصحف الشريف؛ لما تمثله من تعدٍ واضح على المسلمين جميعاً وقيم التعايش وقبول الآخر.
🔷 منهجية الحكومة العراقية هي إقامة العلاقات المتوازنة مع الجميع وخلق الشراكات الاقتصادية.
🔷 العراق يمدّ يد المساعدة والتعاون والصداقة والشراكة المتكافئة لجميع الأشقاء والأصدقاء، والأبواب مفتوحة نحو تبادل الاستثمار.
🔷 طرحنا مشروع طريق التنمية الواعد، وهو فرصة للاستثمار بين كل دول المنطقة بما يعود بالفائدة على شعوبنا.
المكتب الإعلامي لرئيس مجلس الوزراء
16- تموز- 2023